كتبت : مريم إبراهيم حسن
عقد فريق الصحافة بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة، يوم، الأربعاء، الموافق 23 نوفمبر، اجتماعه الأسبوعي، لتعليم الأعضاء مهارات "صحافة الفيديو" تحت رعاية رئيس الفريق "شريف محمود".
وبدأ "شريف" الاجتماع بتقديم الطالبة سمية رمضان جاد الرب لتحدث الطلاب عن كتاب "التفكير السلبى و التفكير الإيجابى" للكتور إبراهيم الفقى، وعن ما يحتويه هذا الكتاب من معلومات ونصائح للإنسان.
وقام رئيس الفريق بعدها باإلقاء بعض المعلومات عن أساسيات "صحافة الفيديو" متحدثًا عن نشاة "صحافة الفيديو" وأول من بدأ بأستخدام هذا النوع من الصحافة هو"روزينبلوم"، وذلك فى الستينيات من القرن العشرين.
وعلى مستوى مصر، تعد جريدة "الوفد" أول من استخدمت "صحافة الفيديو"، تليها جريدة "اليوم السابع" وباقي المواقع والجرائد المصرية.
وذكر "شريف" أن "صحفى الفيديو" يطلق عليه صحفى الوسائط المتعدده، وبأنها تستنفذ أقل التكاليف عن غيرها من مجالات الصحافة، نظرًا لقيام شخص واحد بها .
فى نهاية الاجتماع نظم "شريف" تدريب عملي لأعضاء الفريق على "صحافة الفيديو"، فى الحديقة المجاورة لكلية "دار العلوم"، و تعليمهم بعض من مبادئها لكى يكونوا قادرين على التصوير الصحيح فيما بعد.
عقد فريق الصحافة بكلية دار العلوم بجامعة القاهرة، يوم، الأربعاء، الموافق 23 نوفمبر، اجتماعه الأسبوعي، لتعليم الأعضاء مهارات "صحافة الفيديو" تحت رعاية رئيس الفريق "شريف محمود".
وبدأ "شريف" الاجتماع بتقديم الطالبة سمية رمضان جاد الرب لتحدث الطلاب عن كتاب "التفكير السلبى و التفكير الإيجابى" للكتور إبراهيم الفقى، وعن ما يحتويه هذا الكتاب من معلومات ونصائح للإنسان.
وقام رئيس الفريق بعدها باإلقاء بعض المعلومات عن أساسيات "صحافة الفيديو" متحدثًا عن نشاة "صحافة الفيديو" وأول من بدأ بأستخدام هذا النوع من الصحافة هو"روزينبلوم"، وذلك فى الستينيات من القرن العشرين.
وعلى مستوى مصر، تعد جريدة "الوفد" أول من استخدمت "صحافة الفيديو"، تليها جريدة "اليوم السابع" وباقي المواقع والجرائد المصرية.
وذكر "شريف" أن "صحفى الفيديو" يطلق عليه صحفى الوسائط المتعدده، وبأنها تستنفذ أقل التكاليف عن غيرها من مجالات الصحافة، نظرًا لقيام شخص واحد بها .
فى نهاية الاجتماع نظم "شريف" تدريب عملي لأعضاء الفريق على "صحافة الفيديو"، فى الحديقة المجاورة لكلية "دار العلوم"، و تعليمهم بعض من مبادئها لكى يكونوا قادرين على التصوير الصحيح فيما بعد.